️يسألنا المتابعين: س// هل القضاء يمكن أن يُغلب الزيف على الحقيقة والواقع التاريخي؟ في قضية باسم الكربلائي؟ ج// • 1- إنَّ ظلامة فاطمة الزهراء عليها السلام من قبل الصخابة هي ثابت تاريخي بمصادر النواصب أنفسهم حتى. وفي أصلح تلمود لديهم كما يسمونه (البخاري).
• 2- كما أن ظلامتها عليها السلام ثابتة عقدية من ثوابت التشيع ولا يمكن المحاباة فيها.
• 3- القاضي الذي سوف ينظر في القضية ضد باسم الكربلائي سوف يردها حتما. بسبب أنها كلمات عليها وثائق تاريخية، ولا يمكن أن نكمم فاه الحقيقة والوثائق بحجة الطائفية.
• 4- القضاة الذين سوف ينظرون في القضية إذا كان بعضهم سنة ولم يتشيعوا لفاطمة الزهراء عليها السلام بعد أن يرون الوثائق من أصح كتبهم. فهم بمثابة المحاربين لفاطمة الزهراء عليها السلام. ومن يحارب فاطمة الزهراء عليها السلام فقد حارب رسول الله صلى الله عليه واله. ومن يحارب رسول الله يحارب وجه الله سبحانه تعالى.
• 5- وبالتالي سيكون القضاء مدان امام الله إذا ما كمم فاه الحقيقة الموثقة... فضلا على أنها ستكون جريمة قانونية ضد العلم بحد ذاته، والمنهج التاريخي العلمي المتفق عليه عالميا. وهذا مستنكر من كل دول العالم المتحضرة.
• 6- الفعالية أقيمت في حسينية وتعتبر فعالية مغلقة وليس في الشارع. بالتالي أن كل دساتير العالم تضمن لكل أمة ممارسة شعائرها وطقوسها الدينية وأن كانت تخالف دين الآخرين. فالوطن والتعايش الوطني يكون في الشارع فقط... وكل طائفة حره في معبدها ومسجدها. وكل أسرة حرة في بيتها. وكل فرد حر في غرفته.
_____________________________________________
آركاد ذو آلماسيان يسألنا المتابعين:
س// هل اساء باسم الكربلائي للصحابة؟ وهل سوف يدينه القضاء العراقي؟ ج// لا يمكن أن يدين القضاء العراقي شخصا تكلم بحقيقة تاريخية مجردة عليها مصادر معتبرة في التاريخ الإسلامي. فالأسد باسم الكربلائي" لم ينشد سوى الحقيقة نقلا عن كتب وتلاميد النواصب لا سيما (تلمود البخاري)... حيث وصف بأن هناك عصبة هاجمت دار الزهراء عليها السلام. والأسد الكربلائي في أنشودته قال: لا تسموا هذه العصابة بالصحابة... ولا تغطوا الحقيقة. بل قولوا كما في كتبكم ومصادركم واجهروا بالحقيقة... لما لا تلتزمون بمصادركم يا دين اللبطة والجماعة. الذي يضحكنا بالحقيقة هو أن دين اللبطة في العراق يقارنون الصحابة بأهل البيت ونقول لهن خسئتم. وسنبقى نلعن من سلب حق محمد وال محمد عليهم الصلاة والسلام. رغما عن انوفكم كما نلعن الشيطان رغما عن انف من يعبدونه فهذا حقنا الديني ودونه الدماء تسيل منذ 1400 سنة... ولا خلفة الله عليكم يا حواضن الإرهاب... فلقد فعلتم كل شيء ودمرتم التعايش الوطني بأحتضانكم لشتى انواع الإرهاب ولم تنجحوا في مسعاكم ومفخخاتكم... بل سحقنا على إرهابكم وها أنتم صاغرون اليوم وصاغرين في الآخرة خاسئين. ولولا حشدنا لبقي إرهابكم حتى اليوم يقتل العراقيون. في النهاية أن الأسد باسم الكربلائي" نزه الصحابة الحقيقيين عن تلك الجريمة. وأستخدم مفردة عصابة والتي هي تصحيف لمصطلح (عصبة). وهذا المصطلح موجود في كتب النواصب المعتبرة لا سيما تلاميدهم. لذلك لم يسيء البتة... وربما يتمادى هؤلاء فيخرجون السنتهم ضد من يلعن بني امية في العراق مستقبلا. وهنا سوف يجنوا على أنفسهم من أقلية بالقانون... فليس من حق عبيد الشيطان أن يمنعوا المسلم من لعن إبليس... أو تغيير الآيات القرآنية التي تذم إبليس. _____________________________________________
https://www.facebook.com/inu.9d.inimacia