العنف ضد المرأة

=


#‏العراق‬ : تقديم 50 امرأة كتعويض من إحدى العشيرتين إلى الأخرى فيما يعرف بـ"زواج الفصلية" لفض خلاف عشائري.
التفاصيل من هنا : http://mc-d.co/1de3SrG





تقديم 50 امرأة "ثمناً" لفض خلاف عشائري في العراق
تقديم 50 امرأة "ثمناً" لفض خلاف عشائري في العراق - إثر خلاف عشائري في محافظة البصرة العراقية استخدمت فيها الأسلحة المختلفة وأسفر عن وقوع ضحايا، عمد المتخاصمون القبليون إلى حل خلافهم بتقديم 50 امرأة كتعويض من إحدى العشيرتين إلى الأخرى فيما يعرف بـ"زواج...
mc-doualiya.com

==========


شاهد ماذا فعل هذا الشاب باحدى البائعات في روسيا؟ (فيديو)



https://www.facebook.com/AdhatAlrayAlam/videos/775884255865814/

بعد يوم طويل وصعب من العمل
وضعت أمي الطعام أمام أبي على الطاولة وبجانبه خبزاً محمصاً لكن الخبز كان محروقاً تماماً ..
أتذكر أنني ارتقبت طويلاً كي يلحظ أبي ذلك ..
ولا أشك على الإطلاق أنه لاحظه إلا أنه مد يده إلى قطعة من الخبز وابتسم لوالدتي ،
وسألني كيف كان يومي في المدرسة ....
لا أذكر بماذا أجبته ، لكنني أتذكر أني رأيته يدهن قطعة الخبز بالزبدة والمربى ويأكلها كلها .
عندما نهضت عن طاولة الطعام تلك الليلة ،
أتذكر أني سمعت أمي تعتذر لأبي عن حرقها للخبز وهي تحمصه ،
ولن أنسى ردَّ أبي على اعتذار أمي .
”حبيبتي .. لا تكترثي بذلك ! ..
أنا أحب أحياناً أن آكل الخبز محمصاً زيادة عن اللزوم وأن يكون به طعم الإحتراق“
في وقت لاحق تلك الليلة عندما ذهبت لأقبل والدي قبلة ”تصبح على خير“
سألته إن كان حقاً يحب أن يتناول الخبز أحياناً محمصاً إلى درجة الإحتراق ...
فضمني إلى صدره وقال لي هذه الكلمات التي تبعث على التأمل :
يا بني .. أمك اليوم كان لديها عمل شاق وقد أصابها التعب والإرهاق في يومها ..
وهناك أمر آخر .. إن قطعاً من الخبز المحمص زيادة عن اللزوم أوحتى محترقة ،
لن تضر أو تؤذي أحداً .
الحياة مليئة بالأشياء الناقصة وليس هناك شخص كامل لا عيب فيه .
علينا أن نتعلم كيف نقبل النقصان في الأمور وأن نتقبل عيوب الآخرين
وهذا من أهم الأمور في بناء العلاقات وجعلها قوية مستديمة .
خبزٌ محمصٌ محروقٌ قليلاً لا يجب أن يكسر قلباً
التفاهم والتسامح وشدة الاحتمال هي أمور أساسية لبناء علاقة طيبة ..
عليك يا بنيَّ أن تكون في بعض الأحيان لطيفاً أكثر من اللزوم
لأن الناس حينها تكون في بحث عن جذوة كي تشعل حرباً
مشاهدة المزيد

سافر الفلاح من قريته إلى المركز ليبيع الزبد التي تصنعه زوجته وكانت كل قطعة على شكل كرة كبيرة تزن كل منها كيلو جراما.
باع الفلاح الزبد للبقال واشترى منه ما يحتاجه من سكر وزيت وشاي ثم عاد إلى قريته.
أما البقال .. فبدأ يرص الزبد في الثلاجة .. فخطر بباله أن يزن قطعة .. وإذ به يكتشف أنها تزن 900 جراما فقط .. ووزن الثانية فوجدها مثلها .. وكذلك كل الزبد الذي أحضره الفلاح !
في الأسبوع التالي .. حضر الفلاح كالمعتاد ليبيع الزبد .. فاستقبله البقال بصوت عال ٍ: " أنا لن أتعامل معك مرة أخر...ى ..
فأنت رجل غشاش .. فكل قطع الزبد التي بعتها لي تزن 900 جراما فقط .. وأنت حاسبتني على كيلو جراما كاملا ! " .
هز الفلاح رأسه بأسى وقال : " لا تسيء الظن بي .. فنحن أناس فقراء .. ولا نمتلك وزن الكيلو جراما .. فأنا عندما أخذ منك كيلو السكر أضعه على كفة .. وأزن الزبد في الكفة الأخرى .. ! ".
لا تدينوا كي لا تدانوا .. لأنكم بالدينونة التي بها تدينون تدانون .. وبالكيل الذي به تكيلون يكال لكم .. !
مشاهدة المزيد

معاشرة الزوجة بالمعروف 



حثّ القران الكريم واهل البيت عليهم السلام على اتخاذ التدابير الموضوعية للحيلولة دون 


وقوع التدابر والتقاطع ، فدعا إلى توثيق روابط المودّة والمحبة وأمرا بالعشرة بالمعروف 




، قال الله تعالى :


 (... وعَاشرُوهنَّ بالمعرُوفِ فإنّ كَرِهتُمُوهُنَّ فَعَسى أن تَكرهوا شَيئاً ويجعل اللهُ فيهِ خيراً كثيراً ).
.......

ومن مصاديق العشرة بالمعروف حسن الصحبة ،




 قال الإمام علي بن أبي طالب(عليه السلام) في وصيته لمحمد بن الحنفية : 


(‎ إنَّ المرأة ريحانة وليست بقهرمانة ، فدارها على كلِّ حال ، وأحسن الصحبة لها ، فيصفو عيشك ).








سعيد العذاري

السيد حسين الصدر



من دهاء النساء 






-1-




ليس صحيحاً على الاطلاق الاعتقاد بأنَّ الذكاء والدهاء والفطنة من مختصات فريق معين دون غيره ..








فكما يُعرف الدهاء في الرجال يُعرف أيضا في النساء ..
-2-
ومن المؤسف للغاية أنَّ علاقات أمّ الزوج بزوجةِ ولدِها كثيرا ما يعروها التشنج والاحتقان ، هذا اذا لم نقل بوصولها الى حدّ الكيد والايقاع بالآخر –في كثير من الاحيان - .
-3-
انّ بعض الأمهات يأبيْن ان يكون لأولادهن تعلق بغيرهن من النساء ..!




كما أنَّ بعض الزوجات يعز عليهن تعلق ازواجهن بأمهاتِهم في حين أنَّ الاصل يقتضي تبادل الحب بين الأم والابناء ، وتبادل الحب بين الازواج أنفسهم ..
-4-
وقد قرأتُ قصة مثيرة تُصوّرُ ذكاءَ أمرأةٍ عجوز ودهاءَها وابتكارها وسيلة جديدة في اختيار زوجات ابنائها بل اواختبار أبنائها أيضا .




واليك القصة على نحو الايجاز :




قصدت العجوز دار ولدها الاكبر ، ورغبت في المبيت عندهم، وفي الصباح عمدت الى كأس ماء أفرغته على فراشها وزعمت انها امرأة كبيرة داهمها البول دون 








قصد منها ، وتلك حالة قد تعتري بعض العجائز..!!




فما كان من زوجة ابنها إلاّ أنْ أشبعتها لَوْماً وتقريعاً ، وسمعت من عربداتها الكثير الكثير ..!!




ولم ينبس ابنها الاكبر ببنت شَفْةٍ رداً على زوجته المتطاولة على أمّه..!!










ثم أنطلق الى دار ابنها الأوسط ورغبت في المبيت عنده ، وكررّت ما صنعت في بيت ابنها الأكبر ..










فقوبلت من زوجة ابنها بالاستياء الشديد، وفرضت عليها أنْ تقوم هي بنفسها بتطهير الفراش وتجفيفه ،ولم تسمع من ابنها الأوسط اية ممانعة لما تريده زوجته ..!!










ولم يبق لديها بعد ذلك إلاّ الذهاب الى بيت ولدها الاصغر ، ورغبت في المبيت عنده ، وكررّت ما صنعته في دار أخويه 










وحين أخبرت زوجتَه بانَّ الفراش قد تلّوث بالبول، لم تسمع منها إلاّ كلماتٍ ناعمة رقيقة، أبدت فيها زوجة الابن الأصغر تعاطفها مع أم زوجها وقالت :










أمهاتنا كُنّ المعنيات بنا في دور الطفولة، ولم يكنّ ينزعجن مما يرين منا وحقهن علينا كبير 




انني – يا سيدتي – أتألم لما حلّ بك من ضَعْفٍ جعلك تفقدين السيطرة على نفسك ..!










ولم تر من ولدها الأصغر الاّ المحبة والاحترام 




وبعد هذه التجربة الفريدة قالت لزوجة ابنها الاصغر :










انَّ امرأة كلفتني بشراء مصوغات ذهبية لها، وهي شبيه بك من جميع الجهات ، فخذي هذه الحزمة من النقود – وكان المبلغ كبيراً هو حصيلة مدخراتها – واذهبي به لتشتري لها أروع وأجمل المصوغات الذهبية وهكذا كان ..










ثم عمدت الى دعوة أبنائها الثلاثة مع زوجاتهم ، وأخبرتهم بالحقيقة ، وانها أرادت اختبارهم فما نجح في الاختيار إلاّ زوجةُ ابنها الاصغر بتشجيعٍ من زوجها .








انها ستقدم الذهب المشترى كله هدية لها دون غيرها ..










وعندها أحس ولداها وزوجتاهما بقبح صنعهما وأنَّ ما قاما به حرمهما من أنْ تُقدّم لها اية هدية ..!!




وموطن العبرة :










انَّ الابناء وزوجاتهم لا يصح لهم بحال التنكر للأمهات اللواتي سهرن الليالي، وتحملن المشاق والصعاب من أجلهم، ومن أجل راحتهم، فكيف يجب ان يكون جزاء الاحسان ؟؟!

علي مارد الاسدي
‏١٨ يناير‏، الساعة ‏١:٣٥ م‏ · 



التحقيقات الاولية تشير الى ان الفتاة تم شنقها بسبب خلاف عائلي!!!!!!






خبر اليوم المؤلم هو غيض من فيض، وقطرة من بحر، في مجتمع مريض يدين بقتل النساء واضطهادهن، ولولا المصادفة العمياء، لتم دفن الجثة واخفاء أثرها.






جرائم قتل النساء خارج القانون في العراق قديمة ومستمرة وكثيرة جدا، واستطيع الزعم أن العراق يتصدر دول العالم في هذا المجال غير المشرف ولكن نجد إن 






هناك تواطؤا وتعتيما رسميا وشعبيا على ما يحدث، فما زال القضاء العراقي يصدر أحكاما مخففة تشجع هذا النوع القذر من الجرائم بدعوى الشرف 








و غسل العار وما زال البرلمان العراقي يرفض تشريع القوانين الخاصة بإيجاد مساكن حكومية تأوي المعنفات وما اكثرهن في جميع المحافظات العراقية...




وفي مقابل ذلك.. نقولها بأسف، ما زالت المرأة العراقية، بصفتها الشخصية او الرسمية، على المستوى الفردي أو الجماعي، شريكة في هذه الجرائم المشينة








 ضد نفسها بسكوتها ولامبالاتها وربما احيانا تكون هي عونا للرجل الذي يضطهد ويقتل ابنتها أو اختها...

♦️السؤال: رجل قسم تركته او ارثه على الذكور فقط بعد ان تنازل عن ثلثه لهم أيضاً وحرم الاناث من كل شيء ، هل يجوز له ان يفرق بين الذكور والاناث ويحرم الاناث من كل تركته المنقولة وغيرها وهل يجب على الوصي تنفيذ الوصية ؟










♦️الجواب:












إذا كان قد قسّم تركته في حال حياته فهو تسلط على ماله وله ان يحرم الاناث منها . إلاّ ان ذلك ما لا ينبغي فعله إذا لم يكن له ما يبرّره ، وأما إذا كان قد أوصى بذلك بعد مماته فلا تنفذ وصيته كما لا يجوز للوصي تنفيذها فيما زاد على ثلث تركته إلاّ مع موافقة الاناث.

[rtl]#فائدة_فقهية[/rtl]
[/url]