لاتحاد السوفياتي لايروقه العراق مملكة عامره يسندها الغرب ومصطفى البرزان جاهز للعماله ضد العراق فجند من قبل الشيوعيين عميلاً لعب دورا في خلق البلبله وعدم الاستقرار- اغتيل الملك غازي عن طريق العملاء الاكراد وبعض العرب العاربه العراقيه ولقد لعب البرزاني الاب الذي نصب نفسه ملك على عرش من جماجم لعب دورا في الانقلاب على الملكيه واعتقد عبد الكريم قاسم ان الاكراد اولياء المعروف وحافظين العهد فبعد ان لعبو دورا بتغيير علم العراق واضفاء اللون الخاص بهم على علم الجمهوريه فسرعان ما تعاهدوا مع القوميين والناصريين والاسراءليين لقلب النظام الجمهوري شبه الشيوعي وفي هذه المره الساند للاكراد تركيا واسرائيل وادعو البكاء على كاك عبدول كما كانوا يسمون الزعيم انذاك وبعد ىان احيط بهم نظام قومي عروبي امتداده مصر وسوريا بكو فعلا على ايام الزعيم كاك عبدول- ملخص الكلام لايريدون قيام دولة للعراق مهما اختلفت اشكال الدوله وعليهم ان يعيشوا الان حالة من شبه استقلال تجاوزت الفيدراليه -حرق مستمر لبنية وتاريخ وشعب ولحمة العراق تدمير سراطاني شوفيني- مهما اخذوا لايقتنعون ويدعون الان ان 700 سنه قبل الميلاد كانت حدود الميديين تصل بغداد وقد ساعدهم البابليون باخذ دولتهم الميديه من المحتلون الاشوريين كما يدعون فسقطت نينوى الاشوريه الاصل ورجعت مملكتهم الميديه - والاكراد يرجع نسبهم للميديين كما يدعون اي انهم يطالبون بحقهم المغصوب قبل 7000 سنه قبل الميلاد (( جنون )) قرود قلدوا اليهود وادعاءاتهم علما بانهم لاتاريخ لهم ولاوجود لكردستان بل هذا اسم دخيل ادخله السوفيت لجواسيسها وادخلته اسرائيل فيما بعد لجواسيسها -كي تزرع قنبلة جاهزة في قلب الوطن العربي . وتأكدوا ان (مايسمى داعش) فلم اعداده واخراجه الاكراد وعندهم من يساعدهم من استخبارات اسرائيل وان كان هنالك صور لعرب وافراد ثائره لكن الاغلبيه كرديه والمفترسون لارض وشعب الموصل بيش مركه واكراد حزب العمال الكردستاني التركي الذي بعثم اردوغان الى مسعود الذي اوعده ان لا تمتد كردستان ابعد من حدود العراق وسوريا كي يتخلص اردغوان باشا سلطان العثمانيين الجدد ونزعته المتطرفه من حرب استنزاف طويله ويعيش حالة سلام دائم مع الاكراد (غبي لاننا جربناهم لاامان لهم ) *** قل كل يأتي على شاكلته ** الطيور على امثالها تقع اردغوغان عنصري متعصب حقود وبرزان الفرخ الجديد لبرزان الاب حاقد جسور على بركات الوطن الغالي = يجب ان يتحد العرب يجب ان ننتهي من حكم الطائفيه ونبتدأ بدولة عراق عربي سني شيعي وغيره بعيده عن تمزيق وحدته واستقراره