منتدى جامع السعادات
منتدى جامع السعادات
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد
إشرافنا ان تقوم بالدخول أو التسجيل
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى
للتسجيل الرجاء
اضغط هنا
منتدى جامع السعادات
منتدى جامع السعادات
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد
إشرافنا ان تقوم بالدخول أو التسجيل
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى
للتسجيل الرجاء
اضغط هنا
منتدى جامع السعادات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


البحث عن السعادة الازليه (الكمال)
 
الترحيبالرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول

 

 الظروف السياسيّة الّتي أحاطت بولادة الامام المهدي (عليه السلام)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زين العابدين
عضو فائق الروعه
عضو فائق الروعه
زين العابدين


تاريخ التسجيل : 21/03/2008
العمر : 44
الجنس : ذكر

المشاركات : 875
العمل/ : طبيب
السٌّمعَة : 0
نقاط : 18129

الظروف السياسيّة الّتي أحاطت بولادة الامام المهدي (عليه السلام) Empty
مُساهمةموضوع: الظروف السياسيّة الّتي أحاطت بولادة الامام المهدي (عليه السلام)   الظروف السياسيّة الّتي أحاطت بولادة الامام المهدي (عليه السلام) Icon_minitimeالأحد أبريل 13, 2008 10:47 pm

الظروف السياسيّة الّتي أحاطت بولادة الامام المهدي (عليه السلام)

من الواضح لدى كل مَنْ له إلمام بالتاريخ الاسلامي ، وبسيرة أئمّة أهل البيت (ع) ، وبصراعهم مع الخطّين الاموي والعبّاسي ، من الواضح لدى المطّلع على مجرى هذا الصراع، أن أئمّة أهل البيت (ع) وخطّهم الفكري والسياسي، كان يشكِّلُ قوّةَ المعارضة والمواجهة السياسية لتلك الاتّجاهات والسّلطات ; لذلك تحمّل أهلُ البيت (ع) ألوانَ الِمحنِ والقتل والملاحقة والسّجن والتشريد، وكثيراً ما اضطرّتِ الِمحنُ وتردّي الاوضاع آلَ علي ، إلى الثورة والصراع المسلّح .
وينقلُ لنا المؤرِّخون المعاناة العصيبة الّتي عايشها الامام الحسن بن عليّ العسكري من حكّام عصره العبّاسيين ، ومواجهتهم له ، كما يحدِّثنا عن اضطراب الاوضاع الامنية والاخلاقية والسياسية والاقتصادية ، واشتداد خوف السلطة من أئمّة آل البيت (ع) .
وفي تلك الفترة المضطربة يُثَبِّتُ الرواةُ ولادةَ الامام محمّد بن الحسن المهدي (ع) .
ولاهميّة هذه الشخصية العظيمة ، ودورها التاريخي الخطير في حياة البشرية الّذي يحقّق أهداف الرّسالات الالهيّة ، ينبغي لنا أنْ نعرفَ الظّروفَ السياسيةَ الّتي أحاطتْ بولادته وغيبته ، كما دوّنتها مصادرُ التاريخ ، فإنّ المصادر الشيعية تذكر أنّ ولادة محمّد ابن الحسن المهدي هي سنة (255 هـ ) ، بسرّ من رأى ، في عهد الخليفة العبّاسي محمّد ابن الواثق المهتدي ] بعد توليه الخلافة بما ينيف على عشرة أيّام [ ، فقد نقلت كتبُ التاريخ الاوضاعَ السياسية المضطربة ، بالشكل الّذي جعلَ البيتَ العبّاسي يعيشُ في حالة من الصراع الداخلي والتردّي الاخلاقي وتنازع الاباء والابناء والاخوة فيما بينهم على السلطة والملذّات ، ممّا أضعف هيبةَ السلطة وجَرَّأَ عليها القيادات العسكريةَ وذوي المراكز السياسية وأصحاب النفوذ ، وبشكل جعلَ مِن الخليفة العباسي اُلعوبةً بيد هذه القُوى، خصوصاً الاتراك الّذين كانوا يحتلّون مواقعَ مؤثّرةً في السلطة آنذاك، كما فسحتْ تلكَ الظروفُ السياسية المضطربةُ ، المجالَ أمامَ الثوّار العلويين للتحرّك والانطلاق بثوراتهم ضدّ السلطة العباسـية ، في تلك الفـترة المضطربة الّتي أحاطتْ بولادة محمّد بن الحسن المهدي ، قُتِلَ المعتز ، قُتِلَ في رجب سنة (255 هـ ) ، أي قبل ثمانية عشر يوماً من ولادة الامام محمّد بن الحسن المهدي ، على ما يستفاد من مجمل الروايات التاريخية المتحدّثة عن تلك الفترة . وبعد المعتز ولّي الخلافة ابنه المهتدي في اليوم الّذي مات فيه أبوه .
وهكذا يتّضح أنّ الامام المهدي ، وفق الروايات ، كان قد وُلِدَ في عهد محمّد المهتدي ، الّذي استمرّ حكمه نحو سنة ، ثمّ وقع الخلاف بينه وبين الاتراك فأجهزوا عليه وقتلوه، وكانت وفاته في رجب عام (256 هـ )، ثمّ وُلّي الخلافةَ من بعده (المعتمد) أحمد بن جعفر المتوكِّل العبّاسي ، في اليوم الّذي مات فيه المهتدي .
لنقرإِ الوثائق التاريخيّة الّتي تحدّثت عن تلك المرحلة ، ولنعرفِ المحنةَ العصيبةَ الّتي أحاطت بآل أبي طالب ، من ذرِّيّة الحسن والحسـين (ع) ، وجعفر بن أبي طالـب ، لنشخِّصَ الظروفَ الّتي أحاطت بغيبة الامام المهدي ، والمعاناة الصعبة الّتي غيّرت أحداث التاريخ .
لقد حدثت في تلك الفترة ملاحقات ظالمة للعلويين، كما وقعت ثورات وانتفاضات علوية ، فقد سجّل لنا أبو الفرج الاصفهاني ، أسماءَ الطالبيين الّذين قُتِلوا أو حُبِسوا أو ماتوا بالحبس والتعذيب في سجون العبّاسيين .
فلنقرأ ما دوّنه أبو الفرج الاصفهاني وغيره من كتّاب التاريخ ، ولنتأمّل فيها مليّاً ، قال :
«وتوفِّي في الحبس عيسى بن إسماعيل بن جعفر ... » وهو من ذرِّيّة الامام الحسن ابن عليّ بن أبي طالب (ع) .
«وقُتِلَ بالرّي جعفرُ بن محمّد بن جعفر ... » وهو من ذرِّيّة الامام عليّ بن الحسين ابن عليّ بن أبي طالب (ع) .
«وقُتِلَ إبراهيمُ بن محمّد ... » وهو من ذرِّيّة العبّاس بن عليّ بن أبي طالب (ع) .
«وحَبَسَ الحرثُ بنُ أسد عامل أبي الساج بالمدينة ، أحمدَ بنَ محمّد بن يحيى بن عبدالله بن الحسن بن الحسن بن عليّ بن أبي طالب ، في دار مروان ، فمات في محبسه» .
ثمّ ذكر أبو الفرج الاصفهاني ثورة عليّ بن زيد ، فقال :
«فممّن خرج في هذه الايّام ، عليّ بن زيد بن الحسين بن عيسى بن زيد بن عليّ ابن الحسين بن عليّ بن أبي طالب ، واُمّه بنت القاسم بن عقيل بن محمّد بن عبدالله بن محمّد بن عقيل بن أبي طالب ، كان خروجه بالكوفة ، بايعه نفر من عوامها وأعرابها . ولم يكن للزيدية وأهل الفضل والوجوه فيه هوىً ، ورأيت مَنْ شاهده منها ذامّين لمذهبه .
فوجّه إليه المهتدي الشاهَ بنَ المكيال في عسكر ضخم ، وذلك قبل خروج الناجم بالبصرة ...» .
ولم يستطع هذا الثائر أن يحصل على أعوان كثيرين ، فاشتبكَ في معركة حاسمة مع جيش المهتدي ، وكان عدد أصحابه ، مائتي فارس ، في إحدى نواحي الكوفة ، إلاّ أ نّه استطاع بشجاعته وفروسيته أن يهزمَ الجيشَ العبّاسيَّ هذا .
كما وذكر أيضاً :
«ونجم الناجم بالبصرة ، فخرج إليه عليّ بن زيد ، ومعه جماعة من الطّالبيين ، منهم : محمّد بن القاسم بن حمزة بن الحسن بن عبيدالله بن العبّاس بن عليّ بن أبي طالب ، وطاهر بن أحمد بن القاسم بن الحسن بن زيد بن الحسن بن عليّ بن أبي طالب ، وكانوا مع عليّ بن زيد في معسكر الناجم ، فلمّا تبيّن عليّ بن زيد أمره ودعوته وما هو عليه ، كان يستميل قوّاده ، ويعرّفهم خبره ، ويدعوهم إلى نفسه ، فبلغ الناجم خبره ، فدعا به والاثنين الاخرين ، فضرب أعناقهم صبراً . وهذا ممّا جرى في أيّام المعتمد إلاّ أن خروجه كان في أيّام المهتدي» .
«وخرج في هذه الايّام : موسى بن بغا ، وهو مقيمٌ بهمدان ، ووجّه كيغلغ لحرب الكوكبي بقزوين ، وكانت بينهما وقعة ، قتل فيها : الحسين بن محمّد بن حمزة بن القاسم ابن الحسن بن زيد بن الحسن بن عليّ بن أبي طالب» .
وذكر أيضاً : «وقَتلَ أصحابُ عبدالله بن عبدالعزيز ، يحيى بنَ علي» وهو من ذرِّيّة زيد ، بقرية من قرى الرّي .
« وأسَرَ الحرثُ بنُ أسد ، محمّدَ بنَ الحسن بن محمّد بن إبراهيم بن الحسن بن زيد ابن الحسن بن عليّ ، وحمله إلى المدينة ، فتوفِّي بالصفراء ، فقطع الحرث رجليه ، وأخذ قيدين كانا فيهما ، ورمى بهما » .
« كما قَتَلَ سعيدُ بنُ الحاجب ، جعفرَ بنَ إسحاق العلوي بالبصرة ، وحمل سعيدُ بنُ الحاجب إلى العراق أيضاً ، موسى بنَ عبدالله العلوي ، وكان رجلاً صالحاً من رواة الحديث ، وحمل معه ابنه (إدريس) وابن أخيه (محمّد بن يحيى) و (أبا الطاهر أحمد بن زيد العلوي) فأنقذهم بنو فزارة من يد سعيد ، وأبى موسى أن يذهب معهم ، فعاد مع سعيد، فدسَّ إليه السّمَّ ، فقَتَلَهُ (بزبالة) . وحمل رأسَهُ إلى المهتدي في محرّم (256 هـ ) » .
« وأسَرَ عبدالرّحمان خليفة أبي الساج ، (عيسى بن إسماعيل) من ذرِّيّة جعفر بن أبي طالب ، وحُمل فمات بالكوفة » .
« وقتل عبدُالله بنُ عزيز بين الرّي وقزوين ، محمّدَ بنَ عبدالله ، من ذرِّيّة جعفر بن أبي طالب » .
«وحبَسَ عيسى بنُ محمّد المخـزومي ، عليَّ بنَ موسى العلوي بمكّة ، فمات في الحبس» .
« وحَمَلَ عبدُالله بنُ عزيز ، عاملُ طاهر ، إلى سرّ من رأى ، محمّدَ بنَ الحسين العلوي ، وعليّ بن موسى العلوي ، فحبسهما ، حتّى ماتا في الحبس» .
«وحبس محمّدُ بنُ أحمد بن عيسى بن المنصور ، عاملُ المهتدي على المدينة ، إبراهيم بن موسى العلوي ، فمات في حبسه» .
«وحبسَ أبو الساج بالمدينة ، عبدَالله بن محمّد العلوي ، فبقي في الحبس حتّى ولاية محمّد بن أحمد بن المنصور ، فتوفِّي في حبسه» (34) .
وسجّل اليعقوبي حوادثَ وثورات اُخرى ، قال فيها :
«ووثب رجل من الطالبيين يقال له إبراهيم بن محمّد ، من ولد عمر بن علي ، ويُعرَفُ بالصوفي ، بناحية صعيد مصر ، ووثب أيضاً في تلك الناحية رجل يقول إنّه عبدالله بن عبدالحميد بن عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالله بن عمر بن الخطّاب ، فحارب السلطانَ ، وقَوِيَ أمرُ صاحب البصرة ، وصار إلى الابلة ، فأخربها ، ووقعت بين أهل البصرة العصبيةُ ، حتّى أحرقَ بعضهم منازل بعض» (35) .
ثمّ ذكر اليعقوبي تنكّر المهتدي العباسي للاتراك ، وإباحته دماءهم وأموالهم ، ونهب منازلهم ، وقتل جماعة منهم ، فشغبوا عليه ، فقتلوه ، وانتهت خلافته في رجب سنة (256 هـ ) .
«وفي عهد المعتمد العبّاسي ظهر أحمد بن محمّد العلوي ، فقتله أحمد بن طولون على باب أسوان ، وحمل رأسه إلى المعتمد .
كما قَتَلَ (صلابُ التركي) ، حمزةَ بن الحسن ، من ذرِّيّة جعفر بن أبي طالب ، قتله صبراً ، ومثّل به ، بعد أن أسّره في معركة وقعت بين صلاب وبين هوذان الدّيلمي .
كما قُتِلَ حَمزةُ بنُ عيسى العلوي ، ومحمّدُ بنُ الحسن ، وأخاه إبراهيم ، والحسنُ بنُ محمّد العلوي ، وإسماعيلُ بنُ عبدالله ، من ذرِّيّة جعفر بن أبي طالب ، في المعركة الّتي وقعت بين الحسن ، ويعقوب بن اللّيث الصفّار بطبرستان .
وحُبِسَ محمّدُ بنُ الحسين العلوي ، أيّام المعتمد ، فمات في السجن ، بسرّ من رأى .
كما توفِّي في السجن موسى بن موسى العلوي ، بسرّ من رأى في أيّام المعتمد ، الّذي كان قد حُمِلَ من مصر أيّام المعتز ، وحُبس بسرّ من رأى ، وبقي في السجن حتّى مات في ذلك الوقت .
وحَبَسَ سعيدُ الحاجب ، محمّدَ بنَ أحمد بن عيسى العلوي وولديه (أحمد وعليّاً) ، فتوفِّي محمّد وابنه أحمد في السجن ، واُطلِقَ علي (ابن محمّد) (36) .
وهكذا تصوِّر لنا هذه الوثائق والحوادثُ الظرفَ السياسي المشحونَ بالارهاب والقتل والملاحقة لال أبي طالب .
وواضح أنّ الخلفاء العبّاسيين كانوا قد عهدوا الامامة في ذرِّيّة الحسين بن عليّ بن أبي طالب ، وعاصروا الامام جعفر بن محمّد الصادق (ع) من بداية تسلّمهم السلطة سنة (132 هـ ) .
وبدأ صراعهم مع أئمّة أهل البيت (ع) ممتدّاً ، الواحد تلو الاخر . فقد اشتبكوا في صراع مع موسى بن جعفر (ع) ، وسجنوه حتّى مات في السجن ، وقد فَتِرَ هذا الصراع في عهد المأمون العبّاسي في حياة الامام عليّ بن موسى الرّضا وولده محمّد ابن عليّ الجواد (ع) ، ثمّ استؤنف الصراع ضارياً وإرهابيّاً ضدّ الامام عليّ بن محمّد الهادي (ع) ، الّذي تحمّل أعباء الامامة بعد وفاة أبيه الجواد (ع) مباشرة ، وامتدّت هذه المواجهة الحادّة والعنيفة من قِبَل المعتز والمهتدي والمعتمد مع الامام الحسن بن عليّ العسكري (ع) والد الامام محمّد (المهدي) .
ويحدِّثنا الشيخ المفيد (محمّد بن محمّد بن النّعمان العكبري البغدادي) ، أنّ الخوف والارهاب والملاحقة لال علي (ع) ، ومعرفة الخليفة العبّاسي بأنّ الامامة في ذرِّيّة الحسن العسكري (ع) ، وإصراره على استئصال امتداد الامامة ، هو الّذي دعا الامام العسكري (ع) إلى التكتّم على ولده ، وعدم الاعلان عن ولادته ، قال :
« وخلّف ابنه المنتظر لدولة الحقّ ، وكان قد أخفى مولِدَهُ ، وسَتَرَ أمرَهُ ، لصعوبة الوقت ، وشدّة طلب سلطان الزمان له واجتهاده في البحث عن أمره ، ولِما شاع من مذهب الشيعة الامامية فيه ، وعرف من انتظارهم له ، فلم يُظهر ْولدَهُ (ع) في حياته ، ولا عرّفه الجمهور بعد وفاته ، وتولّى جعفرُ بن علي ، أخو أبي محمّد (ع) أخذَ تَرِكَتِهِ ، وسعى في حبسِ جواري أبي محمّد (ع) واعتقالِ حلائِلِهِ، وشَنّعَ على أصحابه بانتظارهم وَلَدَهُ ، وقَطْعِهِم بوجوده ، والقولِ بإمامَتِهِ ، وأغرى بالقوم حتّى أخافهم وشرّدهم ، وجرى على مُخَلفي أبي محمّد (ع) بسبب ذلك كلُّ عظيمة من اعتقال وحبس وتهديد وتصغير واستخفاف وذلّ ، ولم يظهر السلطان منهم بطائل ، وحازَ جعفرُ ظاهراً تركة أبي محمّد (ع) ، واجتهد في القيام عندَ الشيعة مقامَهُ ، ولم يَقبلْ أحدٌ منهم ذلك ، ولا اعتقد فيه » (37) .
وهكذا تحدّثنا هذه الوثيقة التاريخيّة الصادرة عن الشيخ المفيد الّذي عاش ما بين سنة(338 ـ 413هـ)،القريب من عهد السفراء ـ الغيبة الصغرى ـ الّتي انتهت سنة (329 هـ )

_________________
الظروف السياسيّة الّتي أحاطت بولادة الامام المهدي (عليه السلام) 520_1181331756
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الظروف السياسيّة الّتي أحاطت بولادة الامام المهدي (عليه السلام)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المعلومات حول الامام المهدي عليه السلام
» فوضى بالشارع الكويتي بعد الاسائة لمقام الامام المهدي عليه السلام
» تعريف بالدولة الاسلامية ..من كتاب الامام محمّد بن الحسن المهدي (عليه السلام)
» الامام السادس الامام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السلام )
» مَن هو المهدي (عليه السلام) ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى جامع السعادات :: المنتدى الاسلامي :: السيرة النبوية الشريفة و حياة اهل البيت عليهم السلام-
انتقل الى: