تغيرات في ذبذبات الارض

=

الجمعة 29 - 5 - 2015

هام جدا جدا !!! ذبذبات الارض بدأت بالتغييربشكل متسارع !!!***

كما نبه العالم الروسي الشهير فاديم زيلاند هذه السنة أن طاقات الأرض بدأت بالتغيير الاستراتيجي التدريجي لكن منذ 10 أيام

بدأ يتسارع هذا التغيير /والبارحة واليوم تسارع أضعاف البارحة كانت الحيوانات تتصرف علا غير طبيعتهاوغير تصرفاتها

والناس منذ 10 ايام تجري لها تغييرات غريبة سواء ايجابية او سلبية واليوم صباحا تأخر طلوع الصباح نصف ساعة

لمن لاحظ هذا الشيء فقد أوضح العالم zig ziglar ان أحد التغييرات في كوكب هي ان تزيد الطاقات الايجابية أضعاف

مضاعفة بشكل تطرفي وستزيد الطاقات السلبية أضعاف مضاعفة فالناجحين سيزدادون نجاحا بأضعاف مضاعفة والسعيد سيزيد

سعادة أضعاف والغني سيزيد غنى أضعاف / من جهة أخرى السلبيون ستزداد عليهم المصائب والأحداث السلبية وسينهارون

انهيارات سريعة والمريض سيزداد مرضا أضعاف مضاعفة والفقير سيزداد فقرا أضعاف ...... وهكذا ............والطبقة

الوسطى بين الايجابي والسلبي سيزيد الضغط عليهم ليتقلص حجمهم ليأخذو أحد المنحنيين الايجابي أو السلبي.......هذا جزء

من تقرير العالم زيغلر

أما تقرير منظمات الباراسيكولوجي اوضحت :
يحصل تغيرات كبيرة ومهمة في ذبذبات الارض في هذه الاشهر الاخيرة وابتداءا من هذه الاسابيع . يجري تغيير ذبذبات

الارض من ذبذبات ( الفا ) التي تحمل طاقة اليانغ ( Yang ) الى ذبذبات ( اوميكا ) التي تحمل طاقة الين ( Yin ) ،

بدأت من السابع من هذا الشهر . هذه التغيرات تاتي نتيجة العديد من التغيرات الكونية التي يراقبها علماء الطاقة الكونية والفلك

وقد ظهرت علامات عدة لهذه التغيرات في الاونة الاخيرة سببت الى هذا التغير الملحوظ على ذبذبات امنا الارض ومنذ اشهر

عدة وبشكل تدريجي. ولقد اثبت هذه التغيرات مراكز ابحاث عالمية وفقا للمقاييس العلمية، لذلك فاننا نستعرض لكم التاثيرات ا

لتي ستطرا قريبا على سكان ارض ولكي لايتفاجئ الكثيرين مما يحصل لهم لانه امر طبيعي ناتج عن هذه التغيرات الكونية التي

تحدث من فترة لاخرى والتاثر الطبيعي للارض من تلك التغيرات التي تتعرض لها من خارج الكوكب نفسه ومن داخله وهو

الاكبر والاكثر تاثيرا كما تحدثنا عنه مرارا في محاضرات عديدة(أبحاث جامعات ومراكز الطاقة منها مراكزالباراسيكولوجي )

– وقلنا ان اي تاثر سلبي سينعكس سلبا على طاقة الحياة في كوكبنا المليئ بالخيرات والطاقات ولكن اكثر الناس لايعلمون !!!

بعض التاثيرات هي : ( الشعور بالتعب الشديد والارهاق – الشعور بتغير المزاج والعصبية – القلق الشديد والاحساس

بالضياع – الارق وقلة النوم – ضيق النفس وعدم الشعور بالراحة – صعوبة التركيز وحالات من الهذيان – والعديد من

الحالات النفسية والعصبية التي تختلف من شخص لاخر حسب طاقته وطبيعة حياته اليومية وغذائه ) . هذا التغيير كما قلنا بدأ

منذ عدة اشهر ولكنه بدأ بمستوى التاثير المباشر على سكان الارض في هذه الايام – هنالك حلول عديدة نطرحها كمختصين في

هذا الشان وقد اتفق معنا العديد من المختصين من علماء الغرب والشرق لتساعدنا على الحفاظ على التوازن ::

(( الابتعاد عن العالم المادي وتقليل التفكير فيه والاقتراب من الطبيعة وقضاء ساعات في احضان الطبيعة والتنفس الطاقي

الحيوي وانت تشعر بالهدوء ، والابتعاد عن كل المظاهر المادية وقد اقترح البعض ان يقترب الناس من البحار والجبال والغابات

ويمضوا ساعات طويلة بين فترة واخرى - الاسترخاء واخذ قسط من الراحة – الاستحمام الطاقي المستمر وتجديد الطاقة –

الابتعاد عن الاعمال العنيفة والانفعالات – التركيز على الذات ومحاورة النفس ايجابا – الارتباط بكل مصادر الطاقة بالكون –

اللجوء الى الله والتقرب اليه بالعبادات بقلب سليم – التأمل -اغناء النفس بالمعرفة والعلم وزيادة مستوى الوعي – التنفس

الطاقي -نشر كل مظاهر الحب والسرور بين الناس من خلال الاقوال والافعال ---- والكثير من الاشياء الايجابية التي ستعمل

بشكل ملحوظ على منحك طاقة التوازن التي تعوض الهدر المحتمل للطاقات المختلفة )) - مع امنياتنا للجميع بالخير وان يعم

السلام على كل ربوع الارض ونساله تعالى ان يغير حالنا من حال الى احسن حال ...

تستمر هذه الحالة الى سنة 2018 ----- والله اعلم

تغيرات في ذبذبات الارض 11150467_820249784725568_8318186049472841524_n

تغيرات في ذبذبات الارض 11150467_820249784725568_8318186049472841524_n

فرضية الزمن الوهمي (الشبحي)

Phantom time hypothesis

هي نظرية مؤامرة تاريخية قال بها الألماني هربرت ايليغ Heribert Illig. ونشرت لأول مرة في عام 1991، زعم فيها ان مؤامرة قام بها كل من الإمبراطور الروماني المقدس أوتو الثالث، والبابا سيلفستر الثاني (وربما شاركهم الإمبراطور البيزنطي قسطنطين السابع) لاستحداث تقويم جديد، لتصنيع فترة زمنية لا وجود لها، حتى يتسنى لهم أن يؤرخوا وجودهم في العام 1000 م، من اجل اضفاء الشرعية على مطالبة أوتو بالإمبراطورية الرومانية المقدسة والتي كانت ثمة أقاويل انها يجب ان تعود بعد ألف سنة من ولادة المسيح، ويزعم إيليغ أن هذا تم تحقيقه من خلال تغيير وتوثيق وتزوير الأدلة الوثائقية والمادية. ووفقًا لهذا السيناريو، فإن الفترة ما بين (614-911 م) لا وجود لها وهي (الدورالكارولنجي) في أوروبا بأكملها، بما في ذلك شخصية (شارلمان)، وان كل هذا كان من التلفيقات!! وان مدة الـ 297 عامًا المضافة العصور الوسطى المبكرة هي وهمية ولا وجود لها!!.

يستدل ايليغ على فرضيته الصادمة أنه - هذه الفترة - يندر العثور فيها على الادلة المادية، وأن جل اعتماد المؤرخون هو على الكتب فقط المؤلفة عن هذه الفترة. وثانيا ان تصحيح التقويم اليولياني الذي قام به البابا غريغوري عام 1582 والذي حذف بموجبه 10 أيام (يوم الخميس الموافق 4 أكتوبر، 1582 حسب التقويم اليولياني تلاه أول يوم من التقويم الغريغوري وهو الجمعة الموافق 15 أكتوبر، 1582). ليعتدل تطابق موعد الاعتدال الربيعي الذي ظل يزحف طوال السنين، كان يجب ان يحذف منه 13 يوما وليس 10 فقط.

لماذا ؟ لان التقويم اليولياني بدأ في 45 ق.م وعليه فقد مضت 1627 سنة حتى يوم التصحيح، وبما انه الفرق كان إضافة يوم كل 125 سنة فقد توجب حذف 13 يوما وليست عشرة أيام.

لكن تم تفنيد هذه الفرضية بتوضيحين أساسيين الأول أن الرصد الفلكي المسجل لحوادث كسوف تم تسجيلها بدقة تنفي حدوث اضافة أي مدة زمنية شبحية ناهيك عن مدة قرون! فقد سجلت اسرة تانغ في الصين كسوف الشمس ومذنب هالي على سبيل المثال في مناسبات عديدة، وهي مطابقة لتقويمنا الحالي، وايضا رُصد كسوف الشمس من قبل بليني الأكبر في عام 59 م وآخر بواسطة فوتيوس في 418 م. وهي تتسق تماما مع علم الفلك الحالي، وتتعارض مع الفرضية الغريبة.

أما الادعاء ان البقايا الأثرية غير متوفرة فقد دحضت آلاف البحوث الموثقة وحلقات الأشجار التي تثبت تسلسلا طبيعيا انه لا فجوة مزعومة فيه.

وايضا لم ينتبه ايليغ ان الغرض من الإصلاح الغريغوري للتقويم لم يكن منطلقا منذ بدء التقويم اليولياني عام 45 ق.م، بل ابتداء من عام 325 م، في وقت انعقاد مجمع نيقية المسيحي، والذي أنشأ طريقة لتحديد تاريخ عيد الفصح عن طريق تحديد الاعتدال الربيعي مارس 21 اذار في التقويم اليولياني ما سبب زحفا ليوم كل 125 سنة، طوال 1258 سنة ما استدعى حذف عشرة ايام ليتزامن التوقيتان.

وانتقد المؤرخون أيضا فكرة ايليغ عن ترتيب العصور فقالوا:

إذا كانت سلالة شرلمان والكارولنجيون ملفقة، فيجب أن تكون هناك فبركة في تاريخ بقية أوروبا، بما في ذلك إنجلترا الأنجلوسكسونية والباباوية والإمبراطورية البيزنطية، وتشمل أيضا فترة ظهور الاسلام والدولة الاموية والدور الاول من الدولة العباسية وتوسعها في مناطق من الامبراطورية الرومانية السابقة، وايضا غزو القوط الغربيين لإسبانيا. وهذا ما لم يكن بمقدور الف امبراطور مزور ان يعيد كتابته وتغييره!

فرضية الزمن الوهمي (الشبحي)

Phantom time hypothesis

هي نظرية مؤامرة تاريخية قال بها الألماني هربرت ايليغ Heribert Illig. ونشرت لأول مرة في عام 1991، زعم فيها ان مؤامرة قام بها كل من الإمبراطور الروماني المقدس أوتو الثالث، والبابا سيلفستر الثاني (وربما شاركهم الإمبراطور البيزنطي قسطنطين السابع) لاستحداث تقويم جديد، لتصنيع فترة زمنية لا وجود لها، حتى يتسنى لهم أن يؤرخوا وجودهم في العام 1000 م، من اجل اضفاء الشرعية على مطالبة أوتو بالإمبراطورية الرومانية المقدسة والتي كانت ثمة أقاويل انها يجب ان تعود بعد ألف سنة من ولادة المسيح، ويزعم إيليغ أن هذا تم تحقيقه من خلال تغيير وتوثيق وتزوير الأدلة الوثائقية والمادية. ووفقًا لهذا السيناريو، فإن الفترة ما بين (614-911 م) لا وجود لها وهي (الدورالكارولنجي) في أوروبا بأكملها، بما في ذلك شخصية (شارلمان)، وان كل هذا كان من التلفيقات!! وان مدة الـ 297 عامًا المضافة العصور الوسطى المبكرة هي وهمية ولا وجود لها!!.

يستدل ايليغ على فرضيته الصادمة أنه - هذه الفترة - يندر العثور فيها على الادلة المادية، وأن جل اعتماد المؤرخون هو على الكتب فقط المؤلفة عن هذه الفترة. وثانيا ان تصحيح التقويم اليولياني الذي قام به البابا غريغوري عام 1582 والذي حذف بموجبه 10 أيام (يوم الخميس الموافق 4 أكتوبر، 1582 حسب التقويم اليولياني تلاه أول يوم من التقويم الغريغوري وهو الجمعة الموافق 15 أكتوبر، 1582). ليعتدل تطابق موعد الاعتدال الربيعي الذي ظل يزحف طوال السنين، كان يجب ان يحذف منه 13 يوما وليس 10 فقط.

لماذا ؟ لان التقويم اليولياني بدأ في 45 ق.م وعليه فقد مضت 1627 سنة حتى يوم التصحيح، وبما انه الفرق كان إضافة يوم كل 125 سنة فقد توجب حذف 13 يوما وليست عشرة أيام.

لكن تم تفنيد هذه الفرضية بتوضيحين أساسيين الأول أن الرصد الفلكي المسجل لحوادث كسوف تم تسجيلها بدقة تنفي حدوث اضافة أي مدة زمنية شبحية ناهيك عن مدة قرون! فقد سجلت اسرة تانغ في الصين كسوف الشمس ومذنب هالي على سبيل المثال في مناسبات عديدة، وهي مطابقة لتقويمنا الحالي، وايضا رُصد كسوف الشمس من قبل بليني الأكبر في عام 59 م وآخر بواسطة فوتيوس في 418 م. وهي تتسق تماما مع علم الفلك الحالي، وتتعارض مع الفرضية الغريبة.

أما الادعاء ان البقايا الأثرية غير متوفرة فقد دحضت آلاف البحوث الموثقة وحلقات الأشجار التي تثبت تسلسلا طبيعيا انه لا فجوة مزعومة فيه.

وايضا لم ينتبه ايليغ ان الغرض من الإصلاح الغريغوري للتقويم لم يكن منطلقا منذ بدء التقويم اليولياني عام 45 ق.م، بل ابتداء من عام 325 م، في وقت انعقاد مجمع نيقية المسيحي، والذي أنشأ طريقة لتحديد تاريخ عيد الفصح عن طريق تحديد الاعتدال الربيعي مارس 21 اذار في التقويم اليولياني ما سبب زحفا ليوم كل 125 سنة، طوال 1258 سنة ما استدعى حذف عشرة ايام ليتزامن التوقيتان.

وانتقد المؤرخون أيضا فكرة ايليغ عن ترتيب العصور فقالوا:

إذا كانت سلالة شرلمان والكارولنجيون ملفقة، فيجب أن تكون هناك فبركة في تاريخ بقية أوروبا، بما في ذلك إنجلترا الأنجلوسكسونية والباباوية والإمبراطورية البيزنطية، وتشمل أيضا فترة ظهور الاسلام والدولة الاموية والدور الاول من الدولة العباسية وتوسعها في مناطق من الامبراطورية الرومانية السابقة، وايضا غزو القوط الغربيين لإسبانيا. وهذا ما لم يكن بمقدور الف امبراطور مزور ان يعيد كتابته وتغييره!

» تغيرات المناخ في العراق واسباب ارتفاع درجات الحرارة والعواصف الرملية والفيضان في غير وقته
» اول قتيل على الارض
» كفكف خشوع الارض
» معلومات عن حياة البشرية في الارض
» مخلوقات سكنت الارض قبل ابينا ادم عليه السلام